عبدالفتاح علي البنوس في مثل هذا اليوم الثامن من أكتوبر (تشرين الأول ) من العام 2016 كانت طائرات التحالف السعودي السلولي تحوم في أجواء العاصمة صنعاء ، منتظرة الأوامر من غرفة العمليات المركزية لتنفيذ المهمة الموكلة إليها ،
د. عبد العزيز المقالح هكذا يطمئن البعض أنفسهم بأن ما تعيشه أقطارنا العربية من هول العدوان وكوارث الخلافات لن يكون في مستقبل الأيام أكثر مما هو عليه الآن. وفي هذا
طالب الحسني أصبح المبعوث الدولي لليمن البريطاني مارتن غريفث الممثل الأممي الأكثر زيارة إلى صنعاء وتفوق على السيد المحترم الموريتاني جمال بن عمر الذي قاد مفاوضات
هنادي محمد عمليةُ “نصرٌ من الله” عمليةٌ نوعيةٌ حيويّةٌ فريدةٌ من نوعها منذ أن بدأ العدوان السعوصهيوأمريكي ومنذ أن انطلق الردُّ اليماني وسطّر موقف الدفاع عن الأرض والعرض، انتصاراتٌ عديدة وكبيرة حقّقها مجاهدو الجيش
مختار الشرفي واهم من قال إن السعودية لا تستطيع أن تغطي سوأتها الضخمة والبادية للجميع بحبة خردل، وأنها لا تملك المال والإعلام والصحفيين في العالم ليثبتوا أنها ليست فاجرة، وأن صمتها عن هدر كرامتها، قمة البلاغة السياسية